بِماذا تَراك تَحلم الآن ..
أتراني هُناك بَين أحلامك وجفنيك ..
كالعلم في الوَطنْ ..
كَم أشتاق عِناق عَيانك
في وَطني ..
مَا زالت توتت الدار ودواليها
تَنتظرك فَلا تطيل الغياب
... لا بد من عودة
تُخبري شمس وَطني فلسطين
بأنك ستعود .. سَتعود
أنتظرك ..
___________
داليا أبوهلال -أنت لي وطن 2012