الأحد، 2 سبتمبر 2012

أنتظرك .


بِماذا تَراك تَحلم الآن ..



أتراني هُناك بَين أحلامك وجفنيك ..



كالعلم في الوَطنْ ..



كَم أشتاق عِناق عَيانك



في وَطني ..


مَا زالت توتت الدار ودواليها



تَنتظرك فَلا تطيل الغياب



... لا بد من عودة 



تُخبري شمس وَطني فلسطين


بأنك ستعود .. سَتعود


أنتظرك ..

___________


داليا أبوهلال -أنت لي وطن 2012

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق