الأحد، 18 مايو 2014







مَا زَال صَوتك عالقاً في مَخارج حُروفي 

وكَلماتك تصدعُ في ذهني كُل حين 

كَيف تغيب وأنت سَيدُ الحاضرين .

لا أكتبُ لأغدو أديبة ما ،، 

ولَكنني أَكتب لأن لِوطني عَليه واجب ..


ولأن الحب أَكبر من أن نَحتفظ بِه لأنفسنا فقط..


لا شيء يَدفعني لَإقتراف جَريمة كِتابية ... 


قَوق مَساحات بَيضاء فارغة .. سِوى شوقي إليك .. 


بِعجز القَلب عَن البوح والقلم عن التَعبير وتَبقى أحبك سَيدة السطور


أشتاقك أنت لا غير ..


______ 



لـِ داليـــة أبوهلال © أنت َلي وَطنْ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق