السبت، 15 أغسطس 2009

-{وكأنني لستُ أنا}-



وكأنني لستُ أنا
ماذا به تفكيري؟
لا يعرف حدوداً
فعندما أسافربتفكيري إلى بعيد
دون تأشيرات مرور
أو جواز سفر حتى ,,
وكأن التفكير بالواقع له حدود جغرافيه
أو يسمح لنا باقتناء التذاكِر
لزيارته مرة كل
عام
أستغرق ساعات مطولة
أفكر
وحين تحين الساعه
ساعة النوم !
تصبح وسادتي ساحة المعركة
وأبقى مستيقظة لأعيش الأحداث لحظة بلحظة
وكأنني لست أنا
فسلام عليك سيدي درويش حين قلت
أيها الماضي لا تغيرنا كلما ابتعدنا عنك"
وايها الحاضر تحملنا قليلا فلسنا
سوى عابري سبيل ثقلاء الظل "
لكن ,,
الى متى !!؟
23-5-2009

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق